منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - "النصائح النسائية الهدامة"
عرض مشاركة واحدة
قديم 20-06-2011, 05:01 PM
  #49
حياة افضل
عضو مميز
 الصورة الرمزية حياة افضل
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 607
حياة افضل غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة الموقف مشاهدة المشاركة


ولا أتحدث عن حياتي الخاصة نهائياً لاعند الزميلات ولا القريبات
حياتي مع زوجي خط أحمر لا أسمح بتجاوزه


ونحن لسنا ملائكة وكلنا بنا عيوب وأخطاء لكن الكيس من حفظ
عقله ولسانه




أشكرك سيدة الموقف ... أنا لا أحب أن يتدخل أحد في حيات أحد ... ولا أسمح من أحد ...

عندي ملحوظة ودي اني أكتبها هنا لان اشوف انسب من الموضوع الي انكتب فيه ردك ...
أنت رديتي علي أخينا مشورع انتحار اعانه الله وفرج كربه والهمه الصبر ...

هذا الشاهد الي ابي اذكرك فيه ...
""لا ليس أنت من تنتحر وأنت إنسان فضلك الله فأختبرك كما أختبر قبلك
الأنبياء والصديقين ولك في نبي الله لوط أسوة حسنة فكيف كانت امرأته..؟!
ولك في نبي الله نوح أسوة حسنة فكيف كانت امرأته..؟ ""

يقول المفسرون . أن الخيانة هنا خيانة دين وليست خيانة عرض . لأن الله اصطفي الأنبياء و اختار لهم الزوجات العفيفات ...

حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن أبي عامر الهمداني ، [ ص: 498 ] عن الضحاك ( كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين ) قال : ما بغت امرأة نبي قط ( فخانتاهما ) قال : في الدين خانتاهما .

حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) قال : كانت خيانتهما أنهما كانتا على غير دينهما ، فكانت امرأة نوح تطلع على سر نوح ، فإذا آمن مع نوح أحد أخبرت الجبابرة من قوم نوح به ، فكان ذلك من أمرها; وأما امرأة لوط فكانت إذا ضاف لوط أحدا خبرت به أهل المدينة ممن يعمل السوء ( فلم يغنيا عنهما من الله شيئا ) .



وقول لوط علي السلام قال الله تعالي"" هؤولاء بناتي إن كنتم فاعلين ""

لما تداعى أهل المدينة إلى لوط حين رأوا وسمعوا بجمال أضيافه ، وحسن شارتهم ; قصدا للفاحشة فيهم ، تحرم لهم لوط بالضيافة ، وسألهم ترك الفضيحة ، وإتيان المراعاة ، فلما قالوا له : { أولم ننهك عن العالمين } قال لهم لوط : إن كنتم تريدون قضاء الشهوة فهؤلاء بناتي إن كنتم فاعلين . ولا يجوز على الأنبياء رضوان الله تعالى عليهم أجمعين أن يعرضوا بناتهم على الفاحشة فداء لفاحشة أخرى ; وإنما معناه هؤلاء بنات أمتي ; لأن كل نبي أزواجه أمهات أمته ، وبناتهم بناته ، فأشار عليهم بالتزويج الشرعي ، وحملهم على النكاح الجائز كسرا لسورة الغلمة ، وإطفاء لنار الشهوة ، كما قال تعالى : { أتأتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون } والله أعلم .


مجرد من باب ان من كتم علما ... الجمه الله بلجام من ناريوم القيامة ... ولا أعرف أنك أفضل مني بمليوووون مرة ... سامحنا اخي البليغ ...