منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - زوجتي ذهبت إلى أهلها وترفض العودة
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-2011, 10:24 AM
  #61
الماضي الدفين
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية الماضي الدفين
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 2,316
الماضي الدفين غير متصل  
بارك الله فيك أخي وفرج الله حزنك

أعلم تماما أنك مغبون ومقهووور وعريس ما لحقت تفرح بعروووسك وكل ما تقوله هنا انما هو ثورة غضب لا أكثر ولا أقل وتتمنى رجوعها اليوم قبل بكرة ...

نعم كنا سمن ع العسل بس تخللها بعض المشاكل البسيطه وتنحل ع طول بس بعد الطلب زعلت وهي الي تركت البيت وصارت معد ترد علي وقفلت الجوال وتطلب الطلاق

طيب يا أخي

هل يمكن أن تكون أنك حاولت تجبرها فخوفت البنت , يمكن استخدمت العنف شوي وخافت وزعلت , أو أنك أصريت بطريقة خوفتها ...

وهل يمكن أن تخبرني لما رفضت هي ماذا كانت ردة فعلك ؟؟

وهل يمكن أن تخبرني لما رفضت هي في وقت المشكلة ماهو السبب الذي أعطتك اياه ؟

لا فيه وقت ما طلبت منها الطلب لما جاء اليوم الثاني في العصر ارسلت لي رساله وقالت بروح لاهلي وما راح ارجع طبعا انا عصبت من كلامها في الرساله وقلت (احسن) وطبعا ما انلام لان الرساله كانت قويه وكل واحد يحط نفسه مكاني ويعيش الموقف

أخي ردك عادي وكلنا في لحظة غضب نزعل ونقول كلام ما يرضي الطرف الآخر

المهم ما تستمر بالغلط

والله مشاكلكم مشاكل بزران

ما قدرت اكلمها من يوم طلعت من البيت الا مره وحاولت ارجعها ورفضت وطلبت الطلاق في وجهي وبعدها قفلت الجوال الى هذا اللحضه وهو مقفول

انت رحت بيتهم ؟

كيف حاولت ترجعها عن طريق مكالمة فقط ؟ ولا زرت بيت أهلها ؟

وأمها ماهو رأيها في الموضوع ؟

لا هي تعرف بس دائما يغلب عليها الهبال

كيف يعني يغلب عليها الهبال

وضح لنا مقصودك أخي الله يعافيك ويرجع لك زوجتك

لا هي تركتني بأتفه الاسباب وما ترد لي ومطنشتني لازم ارد لها الصاع صاعين والزواج بتزوج بكره او بعده الرجال ما يعبه شي

هي فعلا أسبابها تافهة

ولكن هي صغيرة وتوها وأنت الرجل الكبير العاقل ولابد تأخذك الرحمة بزوجتك وأن لا تضع رأسك برأس مرأة أبدا لان زوجتك الآن حسب ما طرحت من معطيات لا تفكر بطريقة صحيحة ولابد منك أن تحتوي أنت المشكلة لا أن تفاقمها ..

والرجل يعيبه كل شي مثل ما يعيب المرأة

يعيبه سوء أخلاقه وقلة عقله وصغر تفكيره ..

اصبر ولا تستعجلوأنتظر اجاباتك
__________________


يَا ذِكْرَيَاتِ الصِّبَا عُودِي لِذاكِرَتِي
فَقَدْ يَجِدٌّ إِلَى لُقْيَاهُمُ أَمَلُ