اجابة الرد 281
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الرجال
ابنتي الكريمة نور فلسطين : إجابة الرد 277
(لست أدري حقاً) أنا أعلم بإذن الله
(لا زلت غير مقتنعة بأن الإشباع الكاذب هو سبب الضياع الذي كنت فيه) بل هو السبب ولكن لم تدركي حقيقة مفعوله لأن سماعك القصص الكاذبة عن الأحضان وحب الرجل للمرأة المتحدثة الكاذبة جعلك تشعرين برغبة شديدة أن تكوني مثلها فأنتِ تستحقين ذلك وأفضل والحقيقة أن الواقع ليس كما ذكرته فزوجها لديه أعمال وأطفال وليس كل حياته يحضنها بل كانت تعوض فقدها للحضن بالكذب عندكم, بدليل أنك لبستي شخصية والدتك لإابحثي عن السبب لماذا لبستي شخصيتها؟
(فأنا أعلم أن لكل إنسان عقل يفكر فيه9 نعم فكره الذي يفكر فيه وهو قسمين العقل الباطن الذي يختزل كل الأحداث غير المرغوبة ويوجهنا من هناك وعقل ظاهر يدبر الأمور الواقعية بوعي.
(والقانون لا يحمي المغفلين) أغلب المغفلين وغير المغفلين لا يدركون أن بعض أفعالهم هي من تأثير ما هو بالعقل الباطن لديهم وأنظري العيادة وما أعمله فيها وأنظري التغيير الذي يحسون فيه بعد أداء التمارين التي اضعها لهم.
(وأن الله يحاسبنا على كل شيء9 نعم الحساب على النية والقصد
(وأننا كبار كفاية لندرك أخطائنا ) كل ما نفعله وهو خطأ فيس الغالب نفعله ونحن نعتقد أننا على صواب والنس تراه خطأ وهنا الاختلاف الذي طبع الله عليه البشر.
(وأنني لست غبية حتى أقع في مصيدة) لا علاقة لما حصل بالذكاء والغباء بل هو بثقتك التي في غير محلها دون علم منك لعدم قدرتك على تقييم كلامها هل هي صادقة أو كاذبة أو ماذا تقصد بهذا التشبع.
دائماً ما الوم نفسي بيني وبينها عما حصل قديماً) لأنك تفعلي بإيحاء من عقلك الباطن ثم تلومي نفسك من عقلك الظاهر.
،،،،،،،،،،،،الآن أصبحت ألوم نفسي كلما فكرت في أمر مشابه
فأقول: استغفر الله،، حاشا لله
ربما بعدي عن زوجي أيضاً سبب في ذلك
فهو دائماً مشغول بالبنات) كل هذا مبررات من عقلك الظاهر للخطأ الذي تفعلينه بإيحاء من عقلك الباطن
(البنات البنات البنات
ألا يكفي انشغالي بهن نهاراً
يحب أن يحضنهن عندما ينام
طيب وأنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أبكي كثيراً لأني أحتاج حضنه
وأعود وأقول لنفسي:" طيب ما أحضن أنا البنات أيضاً واستغرق بالنوم مثله براحة وهدوء"( أنصحك بأن تحضنيه من الجهة الأخرى وتنامي
(ولكن لا أستطيع، فانهمر بالبكاء
لأني أشعر بأني ضعيفة
وأنا لا أريد أن أكون ضعيفة
لا زلت بعقلية أمي وأمثالها إعجابك بشخصية أمك وأمثالها وهن يحكين تلك القصص جعلهن أنموذج عندك
والقوة الحقيقية للمرأة (شرعاً أي عند الله ) هو الضعف للرجل وهو حسن التبعل أما قوة الشخصية ضده وكره الضعف فهذا منهج دنيوي لا رباني ويعطي المرأة شعور بالقوة ولكن على حساب دينها.
(أريد أن أشعر أنه يرغبني في كل وقت9 أنا رجل ولن أعلم إمرأة كيف تسحر رجل ولكن تنازلي عن نموذج والدتك وأجعلي ضعفك أمام زوجك هو سر قوتك فالرجل يريد زوجة أنثى وليست زوجة رجل قوة ضده ليقبلها.
(التعب من البنات أيضاً
رفضه لجلب خادمة تساعدنا
مع أن الحكومة تصرفها لنا "القانون هنا"
رفضه هذا يتعبني أكثر
الحل عنده أن أذهب عند أمي لعدة أيام وقد تمتد لأسبوع وأكثر ليريحني من البنات
أي أن تقوم أمي بمسؤولية البنات معي
لكنه لا يدري أن هذا يتعبني أكثر
لا يدري بأني أريد أن أكون بجواره دائماً
وأحتاج حضنه) كل البيوت فيها بنات وأولاد وكثيرين ويستمتعون بألأحضان ولكن قوتك التي تشبه قوة أمك تحرمك من حضنه ولا تتوقعي منه أن يحضنك وأنت رافضه للضغف أمامه.
(نعم أنا الآن في أضعف حالاتي النفسية
وخائفة على نفسي من الانجرار إلى أحد آخر ثانيةً) لن يعالج حاجتك لحضن زوجك وجودك بحضن غيره فستعود نفسك تلومك على بعدك عنه ويزيد عذابك عذاب غير غضب الله عليكِ
وبين التغلب على ضعفي والتغلب على نفسي ورعاية التوائم
أعيش تحت ضغط رهيــــــــــــــــــــــب
وصداع مميت في رأسي
واكتئاب
ورغبة في البكاء
حتى أني كثيراً ما أصرخ على أطفالي) لأنك لم تدركي المعادلة الصحيحة للحياة الزوجية السعيدة
وهي أن جنة المرأة برضى زوجه+ رضى الزوج بخضوع زوجته له وليس القوة في وجهه+ رضى الله في صبر المرأة على سوء زوجها فتحصل على الجنة لتحقيقها المعنى الشرعي للعلاقة الزوجية من أجل الله وليس تقليداً للأم ضد الأب بشكل دنيوي.
(وهذا ما لا أريده) طبيعي أن ترفضي الخطأ
(أطلت وأعترف) المهم الفائدة وكل كلمة تكتبينها تفرق معي في التحليل
(وأعتذر والدي) لا داعي للاعتذار
(لا أدري كيف أرد لك هذا الجميل) رددتيه ,اكثر بالعبارة الأخيرة وفقك الله.
جزاك الله كل خير
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والدي العزيز
أمي ليست بالشخصية المتسلطة
فهي أمام أبي ضعيفة،، وضعيفة جداً
أجدها مهضومة الحقوق
حرمنا والدي من أبسط الأشياء
كالملبس وغيره
كان يمر العيد كغيره من الأيام
مع أنه مقتدر
فلا اريد أن أكون تلك الشخصية الضعيفة أمام زوجي
أحسب حساب كل خطوة
وأفكر دائماً بأنه يجب تعويده
على تلك الأشياء التي حُرمت منها
فلا أريد ان يحرم طفلاتي منها
ولا أنا
أمي إلى الآن لا تستجرأ أن تطلب منه نقوداً
حتى إخوتي لا يعطونها
ينهجون نهج والدي
،،،،،،،،،،،،،،،
دا لئماً أرفض أن أكون مثلها
ولا أحب ضعفها
هي تريد أن تكون زوجة للفراش فقط
وأنا لست كذلك
،،،،،،،،،،،،،،،،،
كيف أضعف معه ليستغل ضعفي؟؟؟؟؟؟؟
أنا إمرأة لي أحلام وطموحات
فليس الزواج آخر أحلامي
أريد أن أعمل وأتعلم وأحقق شيئاً لذاتي
هل أنا مخطئة؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إن أظهرت حبي الكبير له "يشوف نفسه علي"
ويعتقد أنه شيء كثير
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أعلم فنون السحر
لكني أجد نفسي أحياناً بجانب ثلجة
أنا آخر همه
ومشاعري آخر همه
أحاول وأحاول
وأثقف نفسي كثيراً
لكنه ما يلبث أن ينتهي ويتركني
ويتحجج بأنه تعب

فيصيبني الإحباط
ليس هذا حاله دائماً
لكنّه أغلب الوقت
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اكتشفت بعد سبع سنين زواج بأن أمه وأخته مسيطرتان عليه بشكل كبير
وأن كلامهما منزل
فتعلمت قليلاً بعض التعامل معه
لأني عرفت من يؤثر عليه
بزعزة آرائهما أمامه
وتنفيد ما تقولانه "وبالمناسبة ارائهما خاطئة وليس لها علاقة بمنطق أو دين"
وأصبحت أنجح رويداً رويداً في استمالته لناحيتي
وإقناعه بأفكاري
أعلم أنني مشوشة
وأكتب من هنا وهناك
لكني على وشك الانهيار
ففي داخلي الكثثثثثير
........................
هل تطلب مني أن يكون زوجي هو محور حياتي؟؟؟؟
حاولت فأصبت بالملل
ربنا لم يخلقنا لعبادة الرجل
بل لعبادته هو
ربنا خلقنا لكل منا رأي وفكر
لم يربط أرائنا مع بعض
لم يقل ل"حواء" افعلي ما يفعله آدم
لم يقل بأن اللبن أسود
أعطانا حق التعليم والعمل والعلم والتملك والورث والرأي
أعلم أنني عنيدة أحياناً
وعنادي هو ما يضيعني
وبرغم قوتي الظاهرة فأنا أذوب من كلمة أو لمسة من زوجي
أو إن أخذني إلى البحر
أو إن بعث لي برسالة رومانسية
فأنا مطالبي ليست كبيرة
لكني حســـــــــــاسة ورومنسية لأبعد حدود
يكفيني إلى هذا الحد
فقد بدأت بالبكاء