ابنتي ورد ساهر: إجابة الرد رقم 477
(الفاضل رجل الرجال : ) أكرمك الله
(كتبت رساله لأمي رحمها الله ، نسبت بدايتها هدف الرسالة و حملتها كل مشاعر الحنين لها و نصف رسالتي تذكرت الهدف ، و قلت لها كيف المجتمع مختلف عن نظرتها له، و ان لا احد يتبني مبادؤها الا أنا فقط ..! كتبت مبادؤها : كانت صحيحة الغلط فيها المبالغة الكبيرة بالحذر والمنع ..!
ما شعرت باي ضيق اثناء الكتابة أطلاقا بالعكس راحة و استئناس وكأني احدث أمي حقيقة و ابحث معها الغلط من الصح ..! مشكلتي كانت اكثر وضوح وهي كما وضحت سابقا ( العلاقة ).
س 1ما هي مشاعرك الآن تجاه مباديء الوالدو؟.
س2 ما ذا تم بشأن الملف الذي طلبت منك إعداده.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.