بكيت والله وسارعت بإرسال مسج لزوجي الحبيب الغائب أطلب رضاه، لا أستغرب هذا الحب الكبير فهو موجود فعلا ولكن لا أتصور فقد الحبيب ، فعلا ابتلاء عظيم صبرك الله وجمعك بحبيبتك في الجنة واعلم أن عظم البلاء مع عظم القرب من الرب فالمرء يبتلى حسب إيمانه فكن عند حسن الظن وارض بقضاء الله وليرى مولاك منك خيرا والدنيا ليست دار بقاء للمحبين والآخرة خير" وأبقى، نسأل الله ألا يرينا مكروه في حبيب وأن يعوضك خيرا لا تتصوره بلطفه ورحمته وأن يحفظ لك ابنكما والله الله بالدعاء فهو أكبر دليل على الوفاء