عندما يردد اطفالي هتافات الحرية مباشرة أعود بذكرياتي للماضي لما كان والدي يحاول مدح آل الاسد (غصباً)
لكيلا يزل لسان أحدنا بالمدرسة او خارج المنزل فيكون مصيره المعتقل ( الله يحفظه ويبعد عنه كل شر)
الآن نحن نرددها أمام اطفالنا بدون اي خوف
و هذه من بشائر النصر القريب بإذن الله
__________________
.
.
استودعتك أهلي في سوريا يا من لا تضيع ودائعه