ابنتي الكريمة :
التحليل:
لا يوجد ألذ لدى الأنثى التي في سنك من أن تكون محور اهتمام رجل ولكن اتق الله في نفسك وفي مديرك ولا تستسلمي لهذه الأمور فهي بداية الهاوية ورأس مالك بعد مخافة الله سمعتك فأحفظي الله يحفظك وتأكدي أن رضا الله في معصية النفس
وببساطه بلغة هذه النوعية من الرجال لستِ إلا وحده يقول لشلته (طيحتها ثم انتهيت منها ورميتها كغيرها).
النصيحة:
لا تعجبك فقاعة الصابون أي لا تلبسيه فارس ا؛لامك الذي ترجين أن يكون زوجك واستخدمي عقلك بدل قلبك في التعامل مع هذه الفقاعة خوفاً من أن تنفجر في وجهك وتعمي عينيك على نهاية القصة التي لن تكون سعيدة, وأنظري في النت القصص المشابهة.
كوني جادة وحازمة مع نفسك ومعه واتق الله فيها وفي التعامل معه وسينتقل لمغفلة أخرى تستجيب له ولا تكوني المغفلة التي انتقل إليها من أخى جادة لم تستجب له.
تلميحة:
الآن بدأ الغمز واللمز وهذه الدرجة الأولي في سلم الانحدار فماذا تتوقعين أن تكون الآخيرة.
والدك الناصح لكِ والمحب الخير لكِ المستشار / رجل الرجال.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.