مدري ليه عندي احساس انه خاطب وينتظر الشوفه والرد واذا ماصار نصيب مفكر يرجعلك
لا تزعلين مني هذا احساسي
هذا مو متلهف لك أبداً وفرحة أول عيد بزواجك كسرها بقلبك
ياحبيتي من عافنا عفناه ولو كان غالي
الرجل صادق في قراره الأول··
التقطي بذكاء ما يقوله الرجل لحظة قرار· ولا تستهلكي طاقتك الفكرية كثيراً لفهم تغيّراته·
قراره الأول وهو الطلاق ماجا بلحظة غضب بل قرار سابق التفكير ..
أصدره بلحظة تفكير وعن قناعه ومصر على قناعته لما قال ارجعها بس يمكن اطلقها
وتأجيله للرجعه لبعد العيد عن تفكير أيضا ..
وجايه تشاورينا ترسليله أو لا ؟
معليش اعذريني هذي المرة بالذات اكتشفت ليه يسوي فيك كذا ورح اتحفظ عن ذكر السبب واكتفي بهذه السطور:
الرجل يحبُّ الألم، يحبّ مَن تؤذيه، فبالألم يختبر رجولته وقدرته على الصبر·
لذا، لا يتعلّق بامرأة تبكي أمامه، بل بامرأة تُبكيه·
حرام تدفني شبابك بتجربة زوج مازال يبحث عن مستقبله واستقراره ومحطات الزواج أمامه كثيرة !!