قرأت قصتك قبل فترة وأبكيتني كثيرا ودعوت لكما كثيرا
وبالأمس كنت في بيت الله الحرام وفي الطواف لا أعلم مالذي جاء بخاطركما علي
دعوت لك وللفقيدة ولابنكما ،، أسأل الله القبول
رحمها الله وعوضك وصغيرك في الدنيا قبل الآخرة
وبإذن الله تكملوا لنا سمفونية العشق الحلال في الدار الآخرة
على سرر متقابلين
دمتَ بخيــــر