قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا قو أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظٌ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون }

وهذا للمؤمنين الرجال والأيات كثير علي الرجل وكيف أنه واجب عليه الإهتمام بعائلة
أخوي الفاضل مهما كان الرجل بشر والمرأة كذالك
لماذا هاذي النظره هو الحساس ويشعر بالتقصر واهي لا
لماذا لا نحترم إنسانيه المرأة
ولا نحرم التعدد شي شرعه الله مالنا فيه كلام
لكن نتكلم عن وضع الحالي للرجال مقصر وهو عنده عائله وحده كيف عائلتين

ثاني شي
كيف نبعد الأولاد عن الغلط وأبوهم واقع فيه
نفترض مثلا وحده شافت محادثات ولدها بالله وش موقفها
أحنا مانقول تطلقي ولا تفكر في الطلاق لكن تعيش لي نفسها وعيالها لما يرجع والدهم لي صوابه
ليه تذبح نفسها وحياتها عشان الرجل
أهي مخلوقه لعباده الله مو عشان رجل
الزواج سكينه ورحمه وموده إذا أفتقد هذا الشي أعتقد يكون زواج أمام الأبناء والناس فقط
أنت رجل خل نفسك مكانها
ليه الانانيه في التفكير

أنا لو مكانها والله لايجعلني في مكانها ويصلح لي زوجي
راح أسوي نفس ماقلت بجلس وأطنشه وأعيش لنفسي وعيالي أربيهم تربيه صالحه
ولين مت أكسب دعائهم في قبري
والرجل حقوقه لو طلبها في شي مخافه من الله تنفذها له مخافه من الله فقط
وخلاص مو مطالبه بأكثر من كذا

عيالي ونفسي زوجي هو إختار حياته ويروح فيها

وبعدين أصلا الحرام حرام يعني تصرفه غير مقبول
ولا يبرره لا عقل ولا منطق

__________________