انا اتفق مع الأخ صاحب الموضوع 100%
اللي استغرب منه صدق
يوم البنت يمن الله عليها بزوج سكره وزي العسل في كل شي
وما يرضيها ولا يعجبها العجب ولو غلط انهانت كرامتها كأنثى وعلى طوووول
... طلقني ...
ورافعه راسها و حاطه ايدينها بخصرها كأنها تتحدى او تقول كلمة النصر او كلمة الحق ===> والمشكله انها تخرب بيتها بيدها وماهي حاسه ؟؟ عجب والله
وبالجهة الثانية امرأة تذوق انواع العذاب مع زوجها ..
لا يكون مستقيم على الصراط ... تلاقيه سكرجي او مدمن او فيه بلا الله لايبلانا ..
ورغم كذا صابره و تقول
وش اسوي يعني اطلق وين اروح؟؟ اجلس عند اهلي مارح ارتاح؟؟ ويين اودي عيالي.. ويمكن ربنا يهديه ...
شوفوا التناقض!!
طيب لو عرفت المرأة الأولى بحال الثانيه وعلمت اي نعمة اعطاها الله ... هل ستطلب الطلاق بهذه السهوله...
حطيها عندك مقياس...
هل يهينك؟؟ هل يضربك بأستمرار؟؟ هل هو مدمن المسكرات او المخدرات؟؟ هل حارمك من المصروف؟؟ مقصر معاكي ومع عياله؟؟ جالس عاله على قلبك عشان تصرفين عليه؟؟ هل هددك بالقتل (كثير ما نسمعها ترى)؟؟ هل يضرب الأولاد ضرباً مبرحاً؟؟هل يستخدم السلاسل لتقييد اطفاله مثلاً؟؟؟
والله لو تسمعون عن البلاوي اللي تصير تقولون
يالله يالله لك الحمد انك رحمتنا ولم تبلونا بهكذا ازواج
مدامك متستته مرتاحه ببيتك ... اطردي الوساوس اشغلي نفسك
ولو جد تبين زوجك يحبك اسعديه .. عاد كيف لازم تكتشفيها
احد قادة جيش المسلمين تزوج من امرأءة ذات حسب ونسب و اهلها من ذوي الأموال وفي ليلته قضم تفاحه فناولها اياها فأخذت السكين تقطع الجزء المأكول فسألها لما؟ ... فأجابت: لا احب الأكل من اثر احد... فلم يدخل بها وطلقها في ليلتها .. فمرت به ابنت احد الجنود مره واعجبته فتزوجها و في ليلته قضم التفاحه وناولها فتناولتها وقضمتها من جهته فسألها لما قمضتها من اثري فأجابت لأنه اثرك .. فأبقاها بذمته..
السعاده احساس لايشرى بالمال ولا يحاول زوجك ان يسعدك الا لأنه يحبك ...
الا يستحق ان تهتمي به وتسعديه ... فا ابحثي واعرفي ماذا يمكن ان تصنعي له ...
لا تفتعلي المشاكل بسبب الهدوء و الملل وتقلبي حياتكم نكد
وتقفي كالمتحديه تساوميه بغرور وكبرياء على حياة قدمها لك على طبق من فضه
اعتقد لو المرأة تمسكت بمبادئ دينها اكثر
لن تصل لتلك المرحله
__________________
بلادي بلادي منارالهدى ومهد البطولة عبر المدى عليها ومنها السلام ابتدى وفيها تألق فجر الندى بأسم المهيمن حامي العلم وعزم السيوف وهدي القلم