بالنسبة لي المسألة تراكمية
فـ الأشخاص المنتجين الفاعلين لديهم إدراك كامل بمسألة الوقت
بينما الأشخاص الإنبطاحيين لو مرت ألف سنة ضوئية لم يدرك أو يهتم
حتى أنه لن يكلف نفسه عناء قول ( يا إلهي كم لبثنا )
من وجهة نظري تعليم الإبناء على أن يكونوا أعضاء فاعلين و منتجين يؤدي بالتبع للإحساس بالوقت و أهميتة
و من هنا يبداء يتعلم التنظيم و الإستفادة من كل ( فيمتو ثانية ) في الحياة .
__________________
أخو الحزم قد يقسو على من قد يُرحم ورُب عقوبة أورثت صلاحاً
وقصاصاً ردع ظُلماً موشكاً وموتاً أحيا نفوساً ولولا خشية الناس من الناس
لفسدت الأرض وأكل الناس بعضهم بعضا .