اكره هذه التصرفات فعلا بعض الازواج يخنقون في كل شي ويعقدون الامور تحت ظل الغيرة طيب الغيرة مطلوبة واجبة
بس مو لدرجة تخنق معليش لازم يراعي انا ماتربيت محبوسه بيت اهلي ولي قرارتي ومسؤولة عن نفسي مني سفيه ولا صغيرة ولا ماعندي رادع عشان يحرمني من صحباتي ولا السوق مع اخواتي ولا الجوال والنت ولا حتى الكلام
ليه انا محترمه نفسي وامشي صح بحجابي والمهم ما اخضع بقولي ولا ازاحم الرجال يعني صح لوفي مثلا رجال مليان في المستشفى ولا طوابير او مرينا جمب رجال اكيد زوجي بيوخرني وبالعكس ماراح اعترض الا بفرح اما يحبكها حتى لو كلمت السواق ماسارت. ولا حتى لو رحت طبيب يتكلم عني نفرض مثلا مالقينا طبيبة الخيار الاول ورحت لطبيب وزوجي شرحله الوضع والطبيب سأل اسئله ما اجاوب .ولا انا زوجي نطلع نتوشوش بعدين يكلم الطبيب خخخ
باختصار اكره هذي النوعية الي يدخل الغيرة في كل شي في بضهم حتى يغار على زوجتوا من اخوانها واخواتها وحتى اخواتو ويمكن عيالوا <<<<اعرف مو موضوعنا بس قرات موضوع قبل يومين عن ذا الشي ومنرفزني
جواز كلام المرأة مع الرجل الأجنبي عند الحاجة، قول الله تعالى:﴿ يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً ﴾[الأحزاب:32]. فدلَّت الآية على جواز كلام المرأة للرجل الأجنبي، بضابطين، وهما:
1. عدم الخضوع بالقول.
2. أن يكون القول الذي تقوله النساء قولاً معروفاً.
فالنهي الوارد في الآية، ليس نهياً لها عن الكلام مطلقاً وإنما هو نهي عن الخضوع في القول، بعد إذن الشارع به في قوله تعالى: ﴿وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً ﴾، قال القرطبي: «لا تُلِنَّ القول، أمرهن الله أن يكون قولهن جزلاً، وكلامهن فصلاً، ولا يكون على وجه يظهر في القلب علاقة بما يظهر عليه من اللين»(4).
بس البعض من الازواج الله يهديه ما يفهم ويعقد الامور
[COLOR="Red"]وفي النهاية كل وحدة وزوجها يعني صح مايجوز تعصيه بس تحاول تقنعه وتوضح له الوضع وانها فعلا يمكن تحتاج الكلام مع الرجال عند الضرورة التموينات زي ما ذكروا الاخوات والرجال لازم يتفهم المهم الكلام لا يتجوز الحاجه مع الضوابط الشرعيه
[/COLOR]
مشكورة اختي على الموضوع وتقبلي مروري واتمنى اني ما اخطات في كلامي واني ازعجت احد من الرجال الموجودين لكن هذا راي
التعديل الأخير تم بواسطة كيلسي ; 16-09-2011 الساعة 07:14 AM