أخيتي
أشكر لكِ هذه الدعوة للتغيير الإيجابي
و هذه الروح التي لمسناها بين سطوركِ
علمنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن ندعوا :
( اللهم أرنا الحق حقاً و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلاً و ارزقنا اجتنابه )
اليوم يقولون : لا يوجد واقع بمعنى أمر ثابت يُصادق عليه الجميع
و إنما كل انسان يرى الأمور بطريقته و يتعامل مع الواقع بمنظوره الخاص الذي تشكل مع شخصيته .
لكننا كمسلمين نقرأ و ندعوا بشكل متكرر قوله تعالى :
{ اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين }
إذاً لدينا واقع ثابت و هو من منظور الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .
خلاصة القول : من أراد التغيير فليكون تغييره على منهاج محمد صلى الله عليه وسلم .
حينها لا مجال ليقول :
اقتباس:
أنا خائف...خائف ان أفشل...
خائف من الضحكات التي سأسمعها إذا تكلمت.....
كلا لا استطيع ان اجرب شيئا جديدا......
ربما لا أبدع فيه.....لا لا لا....
انا دائما هكذا...
لا ادري ماذا سافعل...لا احد يفهمني..لا احد يهتم بي....
|
جزاكِ الله خيراً .. و وفقكِ لما يحب ويرضى .