الهجوم الفكري على ابناء المتصحرين وابناء الجبل والغفله عن ابناء السواحل ونسب الطلاق عندهم اكثر والخيانات الزوجيه
لديهم اكثر وهروب الفتيات عندهم اكثر تحيز واضح وميل عن العلميه الى الشنئانيه المبغضه وتلك لعمري صفه لاتليق بالباحث المتجرد
- كل مجمتع على ظهر البسيطه له دين يحكمه وعادات يقدسها بداء من قبائل التشامبولي التي ترفض العنف حتى بالالفاظ مرورا بقبائل الهوكو التي تري ان الرجل يجب ان يكون لطيفا والمرأه يجب ان تكون خشنه مقاتله الى بعض قبائل استرليا التي تري الزواج لاينعقد الا اذا خطف الرجل زوجته بعد قتال مع اوليأها الى بعض قبائل الهند التي تري التعدد الذكري للمرأه الواحده
- العزف على وتر قديم مهتري تركه الناس عمليا وان كانو يقولونه نظريا في مجالسهم كقولهم ( شاورهن وخالفوهن وراي المرأه اعوج ولاتثني على انجازها ) وكل هذه الامور صارت اثرا بعد عين في الجيل الجديد واستطلاعات الرأي اليوم تثبت ان العش الزوجي اعني البيت قام على الزوجين تخطيطا ومتابعه واختيار والاثاث والتعليم للاولاد بل حتى موديل السياره ولونها ونوعها
- الثقه فقدت بين الشريكين لا من الشريك الذكري والاشراف على الصغيره والكبيره باتت سمه لهما ووضع القيود على الخروج كذالك كل هذه الامور يشكو منها الذكور قبل الاناث وكم من البيوت تصدعت بسبب شك الانثي وتدخلها ومنعها زوجها حتى من زياره اهله وهذا الوتر ايضا لايصلح عزفه في وقتنا الحاضر لانه صار في الذاكره لا في الواقع المشاهد والمعاش
- اما صوتها عوره فنعم عند بعض الفقهاء من الحنابله وغيرهم اخذا من الامر بالتصفيق في المساجد عند خطأ الامام في الصلاه وقيل ليس بعوره وكون المرأه عوره فنعم ولم يقله الصحراويون والجبليون بل قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المرأة عوره فاذا خرجت استشرفها الشيطان ) خرجه الترمذي وصححه المحدث عبدالله السعد
- اما المنع من الخروج فهو قراني نبوي وليس عرفي عادي ( وقرن في بيوتكن ) ولم يقل اسكن لان الساكن يقوم ويتحرك والقرار هو المكوث الطويل ولذا اضافه للجبال ( والجبال قرار) والجبل لايتحرك
انه المكوث في العش الزوجي لتربيه الاجيال وانتاج خامات بشريه تعمر الارض وتحمي الامه وترتقي بها الى ذري المجد وقال عليه السلام ( وصلاتك في بيتك خير من صلاتك معي ) وقال لازواجه بعد حجة الودع ( هذه ثم الزمن الحصر ) اي البيت فما خرجت سوده حتى ماتت وقالت الزهراء بضعه محمد وسيدة نساء اهل الجنه لعلي ( لك ما رواء الباب ولي ما دون الباب ) فعلام الانكار ولماذ الاتهام والهجوم وتكشير الانياب واظهار المخالب يا اخيه ؟؟ ولماذ شيطنه المجتمع وابلسته وجعله برميل من الشر والبارود قابل للانفجار ؟؟
- المبالغات الاستعدائيه التهكميه كا القول ( وجودها في الحياه عوره ) وهي من كيسكم الشريف ادام الله ظلكم ولم يقل به احد وكا القول ( سيخرجوني من المله ) اعاذنا الله من سؤ الطويه وسؤ الظن
وتلك العباره التي تلوكها الاوجه الصابونيه الركبيه الزلط ملط قبحهم الله ( المجتمع الذكور ) الذين يسعون الى اقامه الحروب بين الجنسين حروب نخسر من اجلها معركه اقامه العش الزوجي على الحب والتفاهم والاحترام والحقيقه لاحرب ولامعركه بين الشريكين بل موده ورحمة قاتل الله تلك الفئه وريثه المدرسه الصراعيه الماركسيه
اخوكم عمران
احمد ابن محمد
التعديل الأخير تم بواسطة عمران الحكيم ; 07-10-2011 الساعة 06:52 AM