منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة

07-10-2011, 03:25 PM

#47

خاله بيتا

عضو المنتدى الفخري

تاريخ التسجيل: Jun 2010

المشاركات: 9,516

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة OMRAN8779

لاوالله لست متشنجا في الرد

ولاعنيف مع النساء حاشا وكلا

كيف وقد وقفت مع النساء في الرقيه

وحل المشاكل واصلاح الاولاد وكم من امرأه رددتها الى زوجها

تدعو لي وكم من امرأه شفيت على يدي او حللت لها مشكله وهي تدعو لي

وابشرك لن يفسد الود اختلاف الرأي

وانا قل ما اكتب في هذا المنتدي بسبب كثرة الانشغال

- التمريض اختي الكريمه في العصر النبوي وقع فيه مغالطات

ورحم الله محمد محمد حسين حين قال ان بعض الناس يعمم الاستثناء ويجعل الخاص عاما

التمريض يا رعاك الله انشغل به الصحابيات في وقت الحروب ووقت الحرب استثناء تستنفر كل الطاقات

وعملن به مع ازوجهن ومحارمهن يسافرن معهم

اذن هو استثناء في زمانه وفي طريقه تطبيقه

نحن عممنا هذا الاستثناء وجعلناه في كل وقت وبدون محرم ومع الاجانب وترك البيت

- الاصل في المرأه القرار في البيت وخروجها استثناء للحاجه وفي صحيح البخاري ( قد اذن لكن ان تخرجن لحاجتكن )

- لم اختر الادله ولم انتق واذا كان لديك ادله من الكتاب والسنه فعلي الرحب والسعه

وذكرت ان صوت المرأه فيه قولين لاهل العلم والصحيح انه ليس بعوره بشرط عدم الخضوع ....... انما ادرت ان اقول ان القول بان صورتها عوره له مستند شرعي وليس من العادات

نعم أخي .. هو خليط من الأمرين معا أي أن يخلط الغت بالسمين وهنا المشكلة .. يحاور بعض الرجال هنا على أنه منطلق من مبدأ ديني فإن لم تخضع زوجته للأمر فهي عاصيه لربها .. يلوح بعصا الدين وكأن الشارع عز وجل أعاطاه القوامة ليستخدمها سلاح وهي غير ذلك كما قلت أنت وغيرك من العقلاء .
وكذلك عمل المرأة فيه أقوال وأميل للتوسط بأن تعمل المرأة وتلتزم بحدود اللبس الشرعي والتعامل الشرعي لا أن أطلق لها الحرية بالكامل ولا أقيدها بالكامل .. فالسيدة خديجة كانت امرأة عاملة تاجره .والسيدة زينب امرأة عاملة كذلك . وورد في الكثير من الاحاديث أن امرأة سألت الرسول عليه السلام وامرأة سألت عمر ..

أوافقك على ما أوردت من عدم جواز التساهل الزائد في هذه الاحكام واظن بأننا أنا وأنت نتفق في هذا الأمر على الوسطية فلا داعي للاستمرار بالنقاش فيه ..
وددت لو أنك عرجت على نقطة سقطت منك في هذه الفقرة وهي الازدواجية في النظر لغلطة الرجل وغلطة المرأة على اعتبار أن الرجل غير والمرأة غير مع أن الشرع ساوى بين الحد في حق الطرفين .

__________________