1) يمكنك أن تحدثي أخويك بالأمر بشرط أن تطلبي منهما القسم بالله سبحانه على الهدوء، وضبط الأعصاب، والتصرف بحكمة...ثم تطلبي منهما التواصل معه، وفهم حقيقة الأمر، وماذا يريد.
أو
2) تتحدثين إلى أحد اقاربك من الرجال الثقات الكتومين من أصحاب الوعي، وتطلبين منه التدخل.
3) لا تجعلي النساء يتدخّلنَ في مثل هذه المواضيع.
4) لا أدري سر عاطفتك المشبوبة ناحيته...هل هو حب؟! أم رحمة؟! أم خوف على مستقبلك؟! أم ماذا؟!
5) وضع الـ6 أشهر أراكِ تقفين عنده كثيراً، وكأنك تريدين اتباعها!...هي ليست قاعدة عامة يا أيخة فبعض الأمور تتضح قبلها، وبعضها لا تظهر إلا بعد سنين، والله أعلم.
6) إن كنتِ عزمتِ الطلاق بعد تفكير جاد واستخارة فيمكننا مساعدتك في كيفية فتح الموضوع مع أهلك.
7) لا ألومك على حجم التردد داخلك، وكمية الخوف الذي ينتابك، ورغبتك بالهروب من لقب "مطلقة" ولو على حساب نفسك، ورغبتك في المساعدة، مع وجود شعور عميق داخلي لديك أن هذا المووضع لا يصلح لكِ..أليس كذلك؟!