خالتنا الكريمة/ بيتا
-نعم! ربما اعترتنا حالة الإدمان هذه...
وأصبح المكان مرتاداً لنا بكثرة..
-وأصبحت النفسُ معلّقة به خصوصاً عندما تكون متابعاً ومشاركاً في موضوع تشعر أنه موضوعك، وتتقّمصك حالة السائل أو السائلة، ويهمك، وتشعر بآلام الناس، ولا تشعر بالارتياح حتى يتم لصاحبه/لصاحبته النجاح أو الحل المناسب.
-كذلك كما ذكر أخي الأكبر رجل الرجال أن الأمر يكفي منه الخروج بدعوة في ظهر الغيب لعل الله يستجيب لها، ويكفي أيضاً أن تكون سبباً في إصلاح أسرة، أو إصلاح بين زوجين على وشك الفراق...الخ.
-يقول الله عزوجل:
"لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس"