1) من حقهم أن يسألوا عنك أينما شاؤوا فهذا زواج وليس نزهة..ولو كنت مكانهم لفعلت كما فعلوا، ولن تسلم أختك أو ابنتك إلى أي خاطب حتى تسأل عنه.
2) ما دمتَ واثقاً من نفسك فلا تهتم أبداً.
3) اطلب من أهلك "أمك أو أختك الكبرى" أن تسأل عن جوابهم يوم الخميس إن شاء الله.
4) إن كتبها الله لك فسوف تكون زوجتك، وإن كان العكس فلن تتزوجها ولو انطبقت السماء على الأرض.