منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - سأعود لطليقي بعد زواجه ( أبو حكيم)
عرض مشاركة واحدة
قديم 19-10-2011, 06:19 AM
  #23
أبو حكـيم
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 4,384
أبو حكـيم غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم وتحقق.... مشاهدة المشاركة
أنت الآن تشكلي الناحية المستقرة في حياته

صراحـــــــــــــــــــــه هذي المعلومــــة أسعدتني أكثر من أي شيء آخـــــــر

جزاك الله خيراً وأسعدك
هذه هي الحقيقة كما أراها بدون مجامله .

...كنا ويييين وصرنا وييييين

الحمدلله رب العالمين .


ياربي لك الحمد والشكـــــر على النعم اللي أرسلتها لي..كسري انجبـــر والله استجاب لي بعد كل هالمعاناه

وبإذن الله تكون بداية خير عليك , وبداية متجددة لحياتك
جبر الله خاطرك وخاطر كل كسير ورفع عنه المعاناة .


حقيقة لا أحب أن أعرف عنها شيء


كما قلت سابقاً , لا تكلفي نفسك فوق طاقتها .


..لكني مازلت أدعُ الله لها
الله يسهل جميع أمورنا ويبارك لنا..,,,

آمين

الله يسعدك دنيا وآخـــــــره يا أخــــــــــــــــــــــــوي
جزاك الله خيراً على دعائك الطيب , ولك بالمثل .

مستقبلاً ... أعيني زوجك على العدل
ستكسبي رضا ربك , ثم رضا زوجك , ورضا زوجته .

قصة حقيقية ...
رجل تزوج بأخرى , وأحضرها لتسكن في نفس البيت الذي تسكن به زوجته الأولى
الأولى بالطبع غضبت , ولكنها بقيت في البيت , ولا تسمح له في المبيت معها في ليلتها
فتغلق باب غرفتها دونه بالمفتاح , ويحاول معها أن تفتح الباب ولكنها ترفض تماماً
فيحضر الرجل فراشه ويضعه عند غرفتها من الخارج وبيبت ليلته
ولسان حاله يقول : ها أنا جئت للمبيت عندك , ولكنك أقفلتي بابك دوني , ولكن حقك في المبيت لم يذهب للأخرى , وبت عند بابك , وهذا أقصى ما أستطيع فعله .
وهي تستيقظ كل صباح وتجد زوجها نائم عند الباب من الخارج .
هو بهذا التصرف لم يفتح المجال للجديدة لتشمت بالأولى , وتصطاد بالماء العكر
وتقول أنا المحبة لك وأنا الصدر الحنون وماذا تريد من مرأة طردتك و و و .... الخ
رغم أنه يراها متزينة تنتظره ليبيبت معها بعدما طردته الأولى , ولكن مبدأه بالعدل يأبى عليه أن يذهب لها , ولا سمح لنفسه أن يقهر الأولى
استمر الحال هكذا لمدة شهر , وأخيراً رضيت الأولى واقتنعت أن زوجها عادل , وفتحت له الباب واستقرت أحوالهم .


طبعاً هذه القصة لا تعنيك أنت شخصياً , وإنما تعني زوجك , ولكن حاولي معه أن يصل بالعدل إلى هذه الدرجه , ليكون تعدده خيراً عليك وعليه وعلى زوجته الأخرى .
رد مع اقتباس