أضيف على قولك بما يلي:
1) يعتقد الكثير من الناس أن هذه القصيدة من أعمال الشاعر الراحل/ نزار قباني...لكنها في الحقيقة والواقع ليست له ولا تمتّ له بأدنى صلة...وإنما هي للشاعر السعودي الرومانسي المرهف الحس/ يحيى توفيق حسن صاحب ديوان سمراء إضافة إلى دواوينه الثلاثة الأخرى.
ولله دره فقد أجاد وأبدع فيها أيّما إبداع من ملكة الصور الشعرية الخلابة...ولا فُضّ فوه.
2) بعض الأسماء سواءً كانت في الحقل الأدبي أو أية حقول علمية ويصبح لاسمها وهجٌ تجد النقدَ ينطفيء أمامها أو يستحي منها بغضّ الطرف، والسبب أن هذا الكاتب يعتبر اسماً معروفاً.
3) الشهرة قد تُعمي العيون عن رؤية العيوب أو الملاحظات في إنتاج صاحبها بسبب بريقها اللامع الذي يصيب بالغشاوة بعض الأحيان.
4) ملاحظة: لا يمكن لأي شاعر أو أديب أن تكون كل أعماله على مستوى واحد من القوة.