اقتباس:
اسأل الله ان يفرج همك ويعينك ويعوضك خيراً .
|
جزيت خيرا و أحسن الله إليك .
اقتباس:
- متى بدأت هذه العوارض والأحلام ؟
|
أول مرة و ما زلت أذكرها في المرحلة المتوسطة .
اقتباس:
- اثناء زوجك هل كانت اقل ام اكثر - خاصة - الأحلام ؟
|
كانت منامات من نوع آخر ، كنت أرى الخلافات مع زوجي فتقع كما هي رأي العين بلا تأويل و كان هذا مرعبا لي .
اقتباس:
- هل يوجد من تشكين بأنه عانكم ؟
|
ربما تكون عينا خاصة على مستوى الشكل لكن لا أعلم من ؟!!
اقتباس:
هل التجمعات تكدرك ؟ ام ان الأشخاص الموجودين في التجمع يكدرونك ؟
|
أكره التجمعات جدا ، و أكره المكان بمن فيه .
عفوا . . اعذر لي صراحتي معك
رأيت في صغري خالي يريد أن يخلع ملابسي و كنت لعهد الطفولة أقرب حوالي 14 سنة ، و مرة رأيتني أزف عروسا بلا عريس في قاعة غريبة وسط أناس غريبون سود ، و رأيت مرة شخصية معروفة جدا على المستوى المحلي يركض خلفي يريد مراودتي و أنا خائفة ، و أرى تحرشات من طليقيّ الأول و الثاني ، و كنت أعاني من الجاثوم كثيرا جدا ، و مرات لا أذكر ما رأيت لكن عجبت لما استيقضت و وجدت أزرار ملابسي محلولة .
اقتباس:
* البقع والكدمات التي تخرج في الجسم ، مبشرات جيدة ! ، حيث الرقية بدأت تؤتي ثمارها والجسم بدأ ينتح ويفث خبثة على الشكل الذي رأيتيه فالإستمرار مهم جداً في هذه اللحظة .
|
قطعتها فورا !! لأنني ظننت الزيت سبب لي تحسسا !
اقتباس:
مالذي ذقتيه ؟ ، وهل حالك قديماً - من ناحية الرقية - اسوء واصعب ؟ ام الآن ؟
|
ذقت خوفا شديدا و رعبا و تعبا جسديا و ثقلا و آلاما بالمفاصل و أسفل البطن حتى اختل عندي ما يعتري النساء مما اعتادوه كل شهر .
الآن أقرأ القرآن و الأذكار لكن الرقية لا أستطيعها ، أصرف عنها صرفا شديدا قرأتها مرة و عجزت عن المتابعة ، فصرت أحرص على آية الكرسي و المعوذتين لكنني أنام قبل إتمامها ثلاثا و لا أدري كيف أشرح لك ..
من أموري المعطلة الزواج فلا يتم مشروعه أبدا .
* أمر خاص : أسوء ما كنت ألقاه في زواجي العلاقة الخاصة - عفوا - فإن روحي عندها تكاد تزهق و نفسي يضيق و أظل أبكي و أثناء زواجي مزاجي مكدر جدا و لكنني أغالب ، و يصبح الطلاق هاجسي و أراه حلا لكل ما يعترضني لكنني أصرف نفسي عنه مغالبة ، لكن لا أـتحكم في بكائي حزني و غضبي أحيانا و انعدام شعوري بالسعادة مع أنني الآن أغبط نفسي على ما كنت فيه من نعمة لا أدركها حتى تزول إذا غاب زوجي حننت إليه و لكن و هو معي أظل حزينة و كان يشفق علي جدا لكن لم أكن أعلم لم .
و جزيت خيرا .