أمي تحبه جداً،ولا ترضى أن تسمع عنه سوءاً.حتى أنها دائماً ما توصيني برعايته،و حبه لأنها كما تراه رجلاً لا يُفوت.
المشكلة أنّه يزعل مني إذا لم أخبره بحاجات البيت،ويقول:ماذا تعتبريني في حياتكِ؟ كما أنني لا أملك سوى أخ واحد غالباً ما يكون مشغول.
بالضبط/هذا ما شعرته أنا أيضاً.امممم،أظن بأنه يفضل توطيد علاقته مع الأقوياء.لأنني قد لاحظت أنه يميل للتحدث مع خالته القوية على خالته المسكينة.
سألته،ولم يجب.ربما أمي لا تبالغ في الترحيب،كما تفعل خالتي.لا تمزح معه،تخجل أن تطلب منه شيئاً.تحدثه وكلها أمل أن تكسبه.
حسناً هذا ما سأفعله في هذه المرحلة.
هو بالفعل غالبا ما يكون مشغول.لكن ما أن يحين وقت فراغه،حتى يقوم بالتواصل مع أهله وأصدقائه.أحياناً ألوم نفسي لأني لا أملك الذكاء الكافي لأن أجعله يميل للتواصل معنا كما تفعل كثير من النساء حدّ التملك.
فكرة جميلة جداً.
لا أستطيع التحدث معها.أصلا لا أريد أن أجعل صورته غير كاملة في نظر الناس. و لا أمي أيضا.
ليس لدي الذكاء الكافي،هذا ما استنتجته في علاقتي به.
فكرة جميلة جداً.
نحن نعيش معها في نفس البيت.
هذا ماأفكر فيه في عيد الأضحى إذا شاء الرحمن.
لدي أخ واحد كما ذكرت.و هو "زوجي"دائماً ما كان ينتقد سلوكياته،و يقول أنها لا تعجبه.
هو دائماً ما يرى أن أسرته الأفضل.و أمه الكل يحبها.أعني هو من الداخل مقتنع أن لا أحد يستطيع أن يأتي لكي يثبت العيوب على أهله،و أنهم حالياً أو مستقبلا من المحال أن يسلكون هذا المنهج.ما أراه أنه دقيق،شديد التركيز،و حساس عندما يتعلق الأمر بعيب يقع في بيتنا،و يتغاضى عما يقع في بيتهم