الأخت الكريمة شقر55دية
جزاك الله خيراً على غيرتك وحرصك على الخير وحسن التنبيه
وهذه التمارين هي لمواجهة الرهاب الذي تعيشة الأبنه فجر الهوى وقد استفادت منها في التمرين الأول
وفي التمرين الثاني تقول (أرجعي لردها) أنها نسيت الباب مفتوحاُ دون قصد المجاهرة بالنوم عارية في وسط أهلها ودخلت عليها والدتها خطأً كما لو أنتي أو غيرك يترك الباب مفتوحاً من باب النسيان ويدخل عليك ابنك أو غيره والسهو ليس كالعمد والتمرين الثاني مثل التعري للاغتسال في الحمام أكرم الله الجميع أو التهيئة في الغرفة للاغتسال من نزع الثياب ولبس ما يحتاجه الإنسان في الحمام, وهي على فترات قصيرة تجعل من يطبق التمرين يواجه نفسه بنفسه ليجد أنه لا مبرر لخوفه إلا بما في عقله من توجيه خاطيء وليس استمراء الفعل على من باب نزع الحياء معاذ الله.
وقد ختمت ردك إلا من أجل علاجٍ ونحوه وهذا من العلاج فلعلنا نظن بأنفسناً خيراً.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.