اقتباس:
|
مع أن تلهف الفتيات للزواج هو الأظهر للعيان
|
العكس هو الصحيح أخي الكريم
الله لا يحرم كل عازب من خير النعم
اقتباس:
|
هل أفهم أنه لأن المرأة عاطفية لذلك تقبل بالزواج رغم أنه حمل عظيم عليها ومردوده قليل مقارنة بالرجل
|
نعم ,,,الحمل عظيم و الحق عظيم و المردود عليها من الله أعظم
اقتباس:
|
إن كان كذلك فهذا تنا قض جديد فمرة لديكن القدرة للحكم على الأمور بحيادية ومرة عاطفيات تأخذكن العاطفة !!
|
أرى أن عاطفتنا في هذا الأمر بحد ذاته من مصلحتكم و هذا يضيف من رصيد استوجاب الحمد أكثر لوجود هذه النعمة
(الحمد لو كثر من جهتكم على نعمة الزوجة لا يعني منتها عليكم أوتفضلها و لا ينقص من قدر احد ففي النهاية الحمد لله)
اقتباس:
أما إن كنت تقصدين أن حاجتها للعاطفة هي التي دعتها للزواج فأنت تثبتين أن المرأة أيضا لها حاجة ملحة في الزواج
أما الفقرة الأخير فكلام غير دقيق ولا أوافق عليه
|
نعم لها حاجة ملحة , أليست بشر ,,,على الرغم ان العاطفة التي تبذلها للرجل أكبر من مردوده من العاطفة
اقتباس:
لا طبعا فالله كريم ويعطي على العمل القليل الأجر الكبير وكلما كبر وعظم العمل كان الأجر أعظم وأكبر
لكنه لا يتساوى مع المبذول
|
أحسنت , لا شيء يضاهي الجنة , لكن ترغيب الزوجة بحسن تبعلها بهذا الأجر (الدخول من أي باب شاءت)
يعني أن ما تقوم به أمر عظيم جدا فعضوا بنواجذكم على المرأة الصالحة,,
اقتباس:
|
وإجابتك متناقضة فطالما كانا صاحبا الفضل الأكبر فهذا يستوجب أن يكونا النعمة الأكبر لكن إجابتك أتت متفقة مع قاعدتك وإن خالفت المنطق!!
|
اللي أعرفه ان الذرية الصالحة نعمة كبيرة ,,لم أربط بصراحة أن من له فضل أكبر يعني هو النعمة الأكبر
اقتباس:
|
كان سبب ولولا وجوده ما جاهدت!!
|
طيب هي وافقت , ,,هذه نعمة ان ترى انسان يهب نفسه لك
اللي اعرفه ان الجهاد صعب, هنا لولا ترغيب الله للمرأة بالعطاء ما تعبت حالها تجاهد لترضيه
فالحمد لله كثيرا أن رغب المرأة في العطاء لتبذله لكم ,,فتأمل
اقتباس:
|
وفوقها المهر والإنفاق عليها والتكفل بها و الأمومة الذي تحتاجه أكثر من الرجل فضلا على حصولها على الأجر من الله على جهادها
|
نعم تكفل بها
ووهبته نفسها
أيهما يحمد أكثر أن دخل هذه المنظومة
رغم أن النفقة و الكسوة تحصل بدون زواج ,,,الذرية لا معاك في هذه
اقتباس:
|
ولا تصوري الرجل كأنه لا يستطيع العيش بدون المرأة بهذا الشكل المبالغ فيه وكأنها ماء أو هواء
|
نعم حاجته للمرأة كحاجته للهواءو الماء ,,
اقتباس:
|
أما الرجل الصالح فهو يكرمها ويعينها على طاعته فييسر لها الحصول على الأجر فيستحق شكر الله
|
بعد أحد يحصل له أحد يطيعه طاعة تامة و يقول لا
نعمة و لله الحمد
اقتباس:
أقصد أن الزواج بذل المال سواء النفقة أو المهر فستحق القوامة والطاعة كما في الأية الكريمة
كما أن المرأة استحقت الأجر العظيم نتيجة بذلها وقيامها بحقوق الزوج
ولو استمرينا في الدوران حول هذا الموضوع فلن ننتهي
أنت ترين أن وجود المرأة في حياة الرجل نعمة أكبر من وجود الرجل في حياة المرأة
وأنا أرى أن وجود المرأة في حياة الرجل تساوي نعمة وجود الرجل في حياة المرأة
أنت تنظرين من زاوية واحدة فقط وتصرين عليها وترفضين رؤية الزوايا الأخرى التي أشرت لها في ردودي
وأنا أنظر من جميع الزوايا بما فيها الزاوية التي تنظرين منها وأقبلها جميعا
اكتفي
|
لا اختلاف ان شاء الله
الحمد وارد من الجهتين و لا منة لأحد على أحد أو تفضل
و لا يعني حثكم على الحمد أكثر أن نبخس حقكم (حق الزوج)
لأن الأنسان المفروض ما يستاء لو وجهه أحد لحمد الله أكثر ,,,
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة