سبحان الله !
سألني طليقي الرجوع بعدما أغلقت كل ملفاته في نفسي
تذكرت ما حل بي في أزمة الطلاق هذه
توقفت طويلا طويلا جدا
نظرت خلفي فوجدت ركاما كاد أن يدفنني
و صار يعرض حلولا تجعل ذاك الزواج ناجحا
و نسي أن النفوس مثل الزجاج كسرها لا يشعب
لا أكرهه
و لا أحبه
لكنني أتعجب من طوفان حبه و من انحساره المفاجئ
مسوغاته لم يقبلها عقلي يوما
رحل و ترك خلفه ألف سؤال
ثم عاد و لو أجاب فسينكأ ألف جرح
ما دعاني للكتابة هنا
قول الأخ حياة أفضل
عند الله تجتمع الخصوم
فما تراه سيجيب إذا سُئل عني : بأي ذنب ظُلمت ؟
__________________
## مهم ##
هل تتعرضين للابتزاز في الانترنت؟
هنا من ينقذك