عني شخصياً مسألة الحب لا تشغل بالي
و لن أسأل زوجة المستقبل يوماً ( هل تحبيني )
و لن أطالبها بأن تحبني أو أجعل من قيامي بحقوقها طريقة لكي تحبني
أو أكون شخص غير ( أنا ) لكي تحبني
و لكن عليها القيام بحقوقي كاملة و هو ما سأطالبها به
و عليها القيام بحقوقي كاملة من باب المعاملة بالمثل
الطلاق أمر مستبعد دائماً بالنسبة لي
و خيارات الإصلاح أمر واسع و طريق أسير فيه حتى لو طال
ولكن متى ما نفذت كل الحلول و طرق الإصلاح
فالطلاق هو الحل الوحيد و لا أحبذ التعدد حتى لو رزقت منها بأطفال
لأني أبداً لا أقيم مشروع على أنقاض مشروع آخر ( بغيت تحسين المشروع الأول )
و طبعاً كل ذلك بعيداً عن مسألة الحب
أهم شيء بالنسبة لي المودة و الرحمة و الإحترام المتبادل و قيام كل طرف بحقوق الطرف الآخر .
__________________
أخو الحزم قد يقسو على من قد يُرحم ورُب عقوبة أورثت صلاحاً
وقصاصاً ردع ظُلماً موشكاً وموتاً أحيا نفوساً ولولا خشية الناس من الناس
لفسدت الأرض وأكل الناس بعضهم بعضا .