أختي الكريمة: قرين
كنت وما زلت متابع بصمت وهو علاج جميل لنثر ملفات القهر والإحباط من رد الجميل بقبيح.
وهو مفيد حيث مشيتي في درب الحيات عشرات الكيلومترات ثم عتي إلى بداية الطريق لتنيري بصائر من يسلكونه أول مررة ويستفيدوا من الوقائع بخلاصة التجارب.
****حسن تبعل الزوج الصالح يعادل أجر الجهاد فما رأيك بالزوج الذي هو دون ذلك****
1- من يكتب من القلب لا يقولب الكلام ليخرج وفق إطار معين ليصنع نفسه بطلا ومظلوما وإنما ينثر ما فيه قلبه لئلا يحترق من الداخل.
2- رأيتِ في المنتدى أخوة وأخوات وأبناء وبنات فتحوا صدورهم لكل مقهور فوضعتي رأسك على كتفهم ونثرتي عناء السنين.
3- من الردود من أنصف ومنهم من أجحف حتى وصلوا للاتهام ولكن يحتاجوا للدليل قبل تخمين ما في القلوب.
4- وضع سيناريوهات للإحداث ومحاولة ليّ الكاتب ليكون مثل هذه السيناريوهات تعسف في حق الكاتب بدون وجه حق.
5- إسقاط الظروف الشخصية على الردود يحتاج إلى تنقية ورفع مستوى الرؤية الواعية فهل أختنا قرين (خطافة الرجالة) كما تتهم أي زوجة جديدة على سابقة موجودة أو غبير موجودة (فخ التعميم).
6- نعم للإنصاف لا للإجحاف والنحسن الظن بأنفسنا وفي بعضنا.
7- تابعي النثر وضعي نهاية كل فقرة الدروس والنصائح لتعم الفائدة.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.