أنت وأختك الكبيرة عليكما كثير من الأمور
أولها تهدئة أمكم وشد أزرها..
فالتعدد مباح وسيد الخلق تزوج على أمنا عائشة وهي أحب نسائه إليه
ذكروها بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [ أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة ]
والدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
فزواج الرجل مصيبة كبيرة على زوجته
أسأل الله بأن يربط على قلبها ويريها الحق حقاً ويرزقها اتباعه
ويريها الباطل باطلاً ويرزقها اجتنابه
وإذا استطعتم تهدئة أمكم حتى ينتهي هذا العام بسلام دون أن تشعر أختكم فذلك أفضل