لا حول ولا قوة إلا بالله
هذا جزاء تعليق قلبك به منذ البداية ويبدو أن الأمر لا يفرق معك حلال أم حرام
تخيلي أنك أنت من تزوجته وأنجبت منه ثم أتت فتاة ( لا أدري حتى ما أقول عنها ) لتأخذ زوجك منك بدعوى الحب القديم
ماذا سيكون موقفك حينها ؟؟
أما يكفيك أنك أنت من ركض خلفه ليعيد المياه لمجاريها ولم يبتدئ هو بإعادة العلاقات..
أم أن مرضك هو المسيطر عليك وليس هذا الحب كما تقولين؟؟
ورأيتي فيه أنه الأفضل طالما أنك لن تتمكني من الإنجاب وهو لديه أبناء؟؟
والله أتعبتي عقلي في التفكير في مشكلتك.. ولا أعرف كيف تفكرين!!!
ولكن كل الذي أعرفه كان الله في عون زوجته وبناته
وأعاده إليهم وأراح قلبها وجعلهما من أسعد ازواج الدنيا والآخرة..
ولكن أريد أن أسألك:
هل أنت مصليه وتعرفين الله ومدى قدرته وقوته وجبروته سبحانه
هل تؤمنين باليوم الآخر؟؟
هل تعلمين أن الجنة حق والنار حق؟؟ ومن أولى بدخول كل منهما؟؟
هل سمعتي بالصراط المستقيم؟؟
هل أدركتي بأن هناك ما يسمى عذاب القبر؟؟
وفي حال كانت الإجابة بنعم.. فكيف تتجرأين على هكذا علاقة أم أمنتي مكر الله ؟؟
ربك الذي خلقك وفطرك يقول حراااااااااام وأنت تقولين لا أشعر بالإطمئنان إلا معه
وكأن أهلك عذبوكِ طيلة الأعوام السابقة ___ أقدم تعازي لهم على هكذا ابنة جبر الله كسرهم وعوضهم
إنه إبليس لعنة الله عليه يزينه لك حتى إذا تم الحلال انكس على عقيبيه وبدأ يزين لك الحرام
أحمد الله على الإسلام
وش هالعالم اللي عندهم العلاقات مثل شرب المويه
وطبيعي بعدين النفسية المشوهة وحالات الإكتئاب لأن القلوب معلقة بغير الله والعياذ بالله
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم به وفضلنا على كثيرٍ ممن خلق تفضيلاً
التعديل الأخير تم بواسطة العـ/الفريد/ـقد ; 16-11-2011 الساعة 07:21 PM