طبعاً هو قبل هذه الزياره كان يرسل لها رسائل اعتذار وشكر بسبب انها إذا اتصل كانت تدع ابنائها يجيبون لكي يكلمهم لكن هي لم ترد عليه برساله ولم تحدثه فهي كما تقول النفس طابت وهي تشعر الآن براحه نفسيه كبيره بعد الألم والحياه التعيسه ، لكن بعد هذه الرسائل أتى اليوم وكأنه لم يكن المتحدث في رسائل الحب والحرب ..
عجباً ، فبعد هذا أصبح لسان حاله يقول : خذوهم بالصوت .. لا يغلبوكم
__________________
لا تسقني ماءَ الحياةَ بذلةٍ .. بل فاسقني بالعز كأسَ الحنظلِ
مـــاءُ الحيــاةِ بذلةٍ كجهنمٍ .. وجهنـــمٌ بالعـــز أطيــب منــزلِ