آمل منك ما يلي:
1) الحذر الشديد في الدخول بين النساء ومشاكلهن.
2) الجلوس الهاديء مع زوجتك غداً أو بعد غد..مع الإطراء عليها..ثم سؤالها التالي:
-ماذا في قلبك على فلانة "أي أختك"؟..واسمع منها.
-هل تريدين أن أقول لها اعتذري من زوجتي؟ هل ترضين أن تقول زوة أخيك دع فلانة أنت تعتذرين منها، ويأتيك أخوك فيقول هذا..ماذا سيكون رأيك عنه؟
-اسمع الإجابات وحلل.
3) ختاماً قل لها: أنا لن أتدخل بينك وبينها..أنتِ زوجتي وحبيبتي ورفيقتي وأم أولادي، وعلى رأسي أنتِ..وتلك أختي، ومن لحمي ودمي..ولن أقف معها ضدك..ولن أقف معك ضدها.
4) لا تلقِ بالاً لكل كلمة تخرج من زوجتك إلا إذا كان فيها إهانة للشخصية أو تطاولاً زائداً عن حده.
5) مارس الحزم قليلاً في مواضعه مع زوجتك.
إن لم ترضَ بعد ذلك الحوار فاترك الموضوع..ولا تبالي أبداً..وتعامل بشكل عادي معها..ودعها حتى ترضى من نفسها وإن طال غضبها.
:::
أخوك في الله/حاتم بن أحمد