والله لفرحتي بقراءة ردودكم أشد من فرحة من ردت إليه ضالته كما ورد في الحديث ..
والله يا إخوة وتالله وبالله .. ما أجد في مشاهدة تلك الأفلام لذة .. بل الشعور بالأرق وبالخيانة الزوجية .. ويظل هذا الشعور يلاحقني حتى في نومي .. ولو كنت أعلم أني سأجد إخوة أفاضل مثلكم ينصحونني لكتبت إليكم من زمن .. فجزاكم الله خيرا ..
والله يا إخوة إن هذه الصفحة وضعتها في مفضلتي .. وأزورها كلما تفتر همتي .. أقرأ ردودكم ونصائحكم .. وأشد بها أزري .. فجزاكم الله عني خير الجزاء ..
واسأل الله توبة نصوحاَ .