أشكرك أخي ثنيان على هذه المعلومات التفصيلية
جزاك الله خير
أخت نوارة فعلاً ما قد جينا للدنيا لكنها قصة معروفة ومن عايشها كبااااار في السن الآن
وبالمختصر:
أدخل جهيمان جنائز للحرم والحقيقة كانت مجرد أسلحة... بالإضافة إلى الطعام
وبعد صلاة الفجر أغلقوا أبواب الحرم كلها وأمروا الناس بمبايعة المهدي المنتظر الذي كان احد أصدقاء جهيمان ويدعى محمد ابن عبد الله
وكان هناك قبو في الحرم يتذكره كبار السن.. وكان بنهايته نفق للخارج.. من كان يعرفه من المصلين فر عن طريقه وفطن جهيمان لهذا الأمر وأغلقه( القبو في أيامنا هذا مغلق تماماً ) وعن طريق القبو نفسه فر بعض أعوان جهيمان حينما لاحت لهم الهزيمة.. وعليها بالمقابل فطنت لهم القوات السعودية وكانت لهم بالمرصاد ..
طبعاً أفتى بعض العلماء بجواز قتاله وبقي إطلاق النار عدة أيام
أحد كبار السن أخبرني أنها استمرت 16 يوماً تقريباً ليس كما يروى
وأخيراً خرج جهيمان حياً مقبوضاً عليه وكان في استقباله عند الحرم وزير الداخلية أنذاك رحمه الله رحمة واسعة
و....... ( جاه جزاه مروع الآمنين في بيت الله )
وخذله الله وأخزاه وأما صاحبه االكذاب الآشر الذي ادعى أنه المهدي خرج مقتولاً والعياذ بالله
........
التعديل الأخير تم بواسطة العـ/الفريد/ـقد ; 28-11-2011 الساعة 03:55 PM