ابنتي الكريمة :
بعد كلام الأخت الكريمة قرين لا زيادة ولكن توضيح لزاوية تخفى عل كثيرين من الناس وهي الحكمة التي لأجلها سبحانه يقدر الأقدار على الناس ويظنون ما أصابهم شر وهو خير لهم ولكن لا يعلمون ثم يأتي ما قدر الله لهم بعد ذلك فيفرحون بما أصابهم في السابق ولكن متأخر حيث حزنو وقت ما حدث لهم في البداية لذلك من كمال الأدب مع الاله الرضا بالقضا علماً وعملاص
وتفويض الأمر لله سبحانه والاشتغال بأمور أخرى وعدم الوقوف عند هذه النقطه حتى تنحل لننطلق لأبواب الحياة بل ننطلق ونتفاءل من الله بخير
وحكمة الله لك إما لمنعك عن شر أو تأخيرك لخير كما اوضحت الاخت الكريمة قرين .
أسال الله العلي القدير أ ييسر لك خيراً مما تأملين وبنات وأوبناء المسلمين.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.