قصه واقعيه لصارم جزئي وقف عليها عمران بنفسه
كان في بدايه حياته ملتزما ويخاف الله
تزوج امرأه عاديه وعاش معها عيشه حب وتفاهم
نقطه الضعف بينهما في الثباب القصيره والشغاله بسبب كونها عامله
وفي لبس العبأه وفي بر الولده واكرمه لاهله
حاولت المرأه ان تعيش كما كانت في بيت ولدها بدون قيود بدون فائده
بدأت تلبس قفاز اليدين والرجلين تركت النقاب ولبست ثياب ساتره
حاولت فيه ان يقبل في الشغاله فوافق بعد سنه من الاصرار
عاشت معه جنون الغيره بسبب انه لايقبل المساومه على خدمه اهله
هو صارم جزئي
لديه خطوط في حياته حمراء لايقبل لزوجته ان تقربها
تقول زوجته عجزت عن فهمه انه عنيد جدا في بعض الامور لاغم طيبته وحبه لي
انها لم تفهم الى الان انه صارم جزئي يحتاج الى سياسيه ورفق وقبول ومسايره