أختي الكريمة
رددي دائماً حسبي الله ونعم الوكيل
وقوي إيمانك بالله .. وتأكدي أن الله سبحانه وتعالى الحكم العدل
أما بالنسبة لزوجك
فأنسي موضوع الهيئة أو غيره
هو الآن زوجها شرعاً
وما فعله معها قبل أن يتزوجها فحسابه وحسابها عند الله
أنصحك أن تهدئي وتستقري في بيتك ومع أبنائك
وأعطي زوجك حقوقه التي عليك .. وعيشي بسلام
ولا تفكري بموضوع زوجتة الثانية ولا تتدخلي في أموره بينه وبينها
وتذكري ..
فما الحب إلا للحبيب الأولي .
أعانك الله