في احد المستشفيات نزل رجل كبير السن سبعيني 
عند بوابه المستشفي انطلق مسرعا واخذ عربه 
فتح الباب نزلت امرأه مسنه 
امسك بيدها برفق ووضع يدها على كتفه 
قال مبتسما ( بسم الله عليك يا ام عبدالله ) 
وضع رجلها على على الحديده التي في العربه 
اجلسها على العربه يكاد يطير من شده خوفه عليها 
اراد احد العمال في المستفشي ان يأخذ العربه فرفض المسن 
ذهب بها بنفسه الى العيادات 
قصه رأها حمد بعينه 
اريتم كيف يحب الاباء الامهات