كان ابن تيمية إذا أشكل عليه شيء في أمر الدين لا يجد الجواب إلا عند امرأة
يزورها في بيتها وبينه وبينها حجاب ( أي لايراها )ويطرح ما أشكل ويسمع الجواب وينصرف
أما محادثات الماسنجر لا أظن فيها ما يفيد لا الرجل ولا المرأة والعياذ بالله من هذا الفعل
وهو باب واسع ليلج الشيطان منه كما ذكر في الموضوع
وإن كان ليس في الأمر ريبة ليت الفتاة تظهر أمام اهلها بأن هناك رجل أضافته في برنامج المحادثة
حتماً الجواب معروف..
جزاك الله خيراً أخي غريب
استمر فمواضيعك مهمة جداً
والمسلمون يحتاجون للتذكير من فترة لأخرى