يصمتُ احدهم وانتَ تتمنى سماع صوته فسكوته
يعني غضبًا عارمًا عليك
تراه وتترقب أن ينبس ببنت شفه !!
ولكنه يخرج بهدوء دون ان يترك اي اثر
وتبقى انتَ تصارع المجهول
وتغرق في تفاصيل الأسئلة :
لماذا لا يريد التحدث إليّ ؟!
صبرًا آل يآسر فإن موعدكم الجنّة ..
صبرًا نوآرة فلستِ بخير من عائش ..
صبرًا قلب نوآرة ..
وصبرٌ جميل أيضًا ..
__________________
إلى من تحدثه نفسه بترويض مهرة برية حرة
نوّآرة ( .. لا تروّض أبدًا .. !