المستجدات :
في ليلة الأمس وفي ليله هآدئة
هممت إلي زوجي وهمست بهدوء: مآذآ بك عزيزي؟
لمــآ تفعل هذا بي هــل أنآ سببت لك بضيق أم قصرت معك
أخبرني بأنه لآ شئ .. ولم يحدث أي شئ يدل ع ضيقي
وهل هنآك شئ غير طبيعي!
أخبرته لمآذآ لآ تريدني فجأه من غير سبب رد علي بقوله لآ أدري
قلت له أنآ أريدك.. وأحتآجك فلما تبتعد عني
فلم يجبني بغير: ( هذاني موجووود) وبإسلوب قآس
سكت وبعدها قلت له وأنآ من هآره من أسلوبه المفآجي:
أنآ غلطآنه إني صآرحتك الله يسآمحك .. شكراً ..
ولتفت لآ غط في نوم عميق بين دموع تأسرني..