منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - إن أكرمت اللئيم تمردا.....إذا مالحل؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 15-09-2004, 09:14 AM
  #7
(أم جمانة)
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية (أم جمانة)
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 5,678
(أم جمانة) غير متصل  
الله يعينك يالمى ثنتين

الله يهديهم لكِ ويهديهم لنا.

شاكرة لك تشريفك وبإذن الله نلقى حل.









الأمال أشكرك على التشريف ولكن ماأعتقد إن مسألة قريبة أو غريبة لها تأثير
فأنا قريبتهم وهي غريبة ولكن ليس لذلك أي علاقة فالأخلاق والمعاملة هي من تحبب الناس في الشخص وليست القرابة.

ننتظر الحل بإذن الله.










Hukkinun يكفينا تشريفك ولكن ممكن تستفيد من هذا الموضوع مستقبلاً
لإن الأزواج بعضهم هم السبب في طغيان زوجته على أهله بسبب مساندته لها ضد أهله والإقتناع بكلامها وبذلك يخسر مكانته وسمعته بين أخوانه
والأفضل للزوج دااااااائماً عدم التدخل وعدم السماح لها بالتطاول على أهله ومع الزمن سترتعد وتطيعه.
والمثل يقول (الخيل بخيالها والمرأة برجالها)



















@ مناجي الصمت @ جزاك الله كل خير
فدعواتكم هي مانريدها فالله القادر على تقليب القلوب.

















ayman182
بارك الله فيك وفي نصحك الذي يبرد القلوب
وفعلاً يااخي كل ماحاولت الرد أشعر بتأنيب الضمير وأبكي في الليل وأقول لماذا لم أحتسب

وبعض الأحيان إذا ضايقتني بتصرف أتذكر قوله تعالى ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس وبشر المحسنين) أشعر حينهابالإنتصار والراحة.


وبعض الأحيان اقول هناك صنف من الناس لايرتدع إلا إذا أوقفته عند حده فلماذا لاأوقفها وأنا قادرة على ذلك؟؟

ولكن أتذكر القبر وضيقته وأن الدنيا لاتسوى عند الله جناح بعوضة فأزهد وأشعر بالراحة وأتركها..


ولكن عندما يشتد بي الغيظ أحتار هل أرد عليها بمثل ذلك والله سمح لنا بذلك لتبرد قلوبنا والدليل:
أخرج ابن جرير، عن السدي رضي الله عنه في قوله‏:‏ ‏{‏وجزاء سيئة سيئة مثلها‏}‏ قال‏:‏ إذا شتمك، فاشتمه بمثلها من غير أن تعتدي‏.‏






أم أسامح وأصبر رغم حنقي وتعب أعصابي من أجل هذا الحديث
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال‏:‏ قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏إذا كان يوم القيامة، نادى مناد من كان له على الله أجر فليقم، فيقوم عنق كثير، فيقال لهم‏:‏ ما أجركم على الله‏؟‏ فيقولون‏:‏ نحن الذين عفونا عمن ظلمنا‏"‏ وذلك قول الله ‏{‏فمن عفا وأصلح فأجره على الله‏}‏ فيقال لهم‏:‏ ادخلوا الجنة بإذن الله‏"‏‏.‏




طبعاً لامقارنة بين الحالتين فالثانية هي الغالية وهي جهاد النفس وهي التي قال الله عنها ( ولايلقاها إلا الذين صبروا ولايلقاها إلا ذو حظ عظيم)


فبعض الأحيان أستطيع بفضل الله التحمل وبعض الأحيان أرد ولن أدعي الكمال


ولكن لو كانت تستحق العفو وتصلح من نفسها لهان الأمر ولكن فعلاً .........((إذا أكرمت اللئيم تمردا))
__________________