انتي ماشيه على قانون نيوتن الثالث
لكل فعل رد فعل مساوٍ له في المقدار معاكس له في الاتجاه
شوفي نظريتك لاتنطبق على الكل ..
ومش كل ماذكرتيه صحيح ..
بس انتي مابدك نحكي الا على النسبه الي ذكرتيها
ليش الامر معاكس ...؟؟
طيب هناك احتمالات كثيرة ..
واحتمال تحمل الخطأ
لكن اتوقع انه :
**ممكن يكون كلام زائف من الزوجة امام خلق الله حتى تكون صورتها جميلة
وتبين نفسها انها قادرة تمسكه من خناقه وتتحكم فيه ..
والعكس بيكون فيها هو الاصح
والامثله مثل هاي مثل الرز وشفتها ..
**ممكن يكون الزوج يحب المرأة الصعبه المنال او المتسلطة
**ممكن يكون الزوج شخصيته صعيفه اصلا..
**ممكن يكون الزوج استنفذ كل وسائل فرض الشخصيه ومانفع
يعني الزوجة شخصيتها قويه ..
واسلم امره لله فيها
**ممكن الحب الزائد لزوجته ويحب يرضيها بغض النظر عن مساؤها
**ممكن هناك ازواج يقتنعوا بانه هيك زوجته ويكتفي فيها برغم ما يكره منها
مش لانه هي قويه او غيره لاوانما زوجه والسلام
يعني بالمختصر القناعه بالشخص مهما كان على حساب حياته
** ممكن الزوجه تعايشت مع اسرة فيها ام متحكمة على الاب واصبحت
مكتسبه لهذا الطبع ..
** ممكن بعكس الامر الاول عاشت باسرة حكرة يعني متشدده وياكثرها
ولكن كانت تفتقد لحب السيطرة على نفسها مثلا او ان تعيش
كما كانت تحب وتتمنى ..
فاصبحت تتحكم بزوجها وتهمله لتعيش حياتها..
تفريغ كبت ..
** ممكن الظروف المحيطه والقصص الي تحصل بالعائلات
تمارس الزوجة ما ذكرتيه من فرض نفسها حتى لاتقع بالمشاكل وتمر
بالظروف الي عاشتها .. كالعنف مثلا ..او تسلط الاب بشكل كبير
** النصائح الي تسمعها الزوجه من الي حواليها لها تأثير..
ولعلمك يا كثر المشاكل من ورا هالقناعه الزائفه
** الهروب من مسؤوليه البيت والزوج ..
** ممكن لابعاد عين الحسد(هذا الامر منتشر كثيرا) من قبل الاخرين من حيث
معامله الزوج لها وتبوح الاخت بانه الامر معاكس ..
** ولاتنسي زي ماقالت المسداني انه البيوت اسرار
ونصيحه لاتصدقي كل ماتسمعيه
واحسن شيء الوحده تظل محافظه على بيتها وزوجها
لاجل رب العالمين .. ونول رضاه
ولاتنسي انه مافي بعد انه يكون الوحده زوجها راضي عنها
من معاملتها المنيحه ..
وانه رضا الزوج يدخل الزوجه الجنه ..
صحيح راح تقولي مهو بدون شيء راح يكون راضي حتى لو عاملناه بمعامله
سيئه ..
بس بحب اقولك انه الديـــــــــــن معامله ..
والواحد يعمل باصله الطيب ..
__________________
**..اللهم صلي على سيدنا محمد..**
** اللهم ما أصبح بي ( وفي المساء : ما امسى بي ) من نعمة أو بأحد من خلقك فمنكــ وحدك لاشريكــ لكــ فلكــ الحمد ولكـ الشكر..(( من قالها صباحا ومساءً فقد ادى شكر يومه )).