اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية 43
إذا شايف نفسك مع الوقت تنسى وتسامح فخلي الوقت يحل المشكله وإذا العكس فلا تظلم بنت الناس ترجعها وتعيشها بجحيم وهذا مايجوز
*وأما عنها فأخطأت وأدركت خطأها وإعترفت وهذا دليل أنها صحت من غفلتها فسامحها وإقطع النت وكل مايتعلق به من بيتك واحرمها من الموبايل خلي بس تلفون البيت لأنك تقدر تراقب الإتصالت فيه وهكذا يرتاح راسك من الوساوس والشكوك
الله يفرج همك ويصلح حالكم
|
لولا خوفي من ظلمها معي بعد هذه الحادثة لما طلبت الاستشارة هنا وحياة الشك والمراقبة جحيم بحد ذاتها فكيفك سيرتاح بالي وأنا أراقب كل شاردة وواردة ... عموماً أشكر لك مرورك وتعليقك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحة الاحزان
الخيانه خلق يأباه من فيه مروءه
انا من الناس اللي كنت ولازلت انصح المرأه
اللي يخون زوجها بمفارقته
فمن يخون ربه ليس في قربه خير
فكيف بامرأه البيت كله قائم على خلقها ودينها!!!
اخي النساء يعشن حياة اليمه
مع رجال قاسين بخلاء جهله
ولايمر على خاطر احداهن حتى خيال الخيانه
فكيف بتنفيذه والمشي في خطواته!
ساقول لك امرا اريد به ابراء ذمتي عند الله
زوجتك ان كانت مراهقه وقت اقترافها لذلك الذنب
فسامحها لان الطيش في تلك المرحله يتحكم في الانسان
اكثر من العقل.
ثم سانصحك ان تصبر عليها سنه فقط
وتمنع عنها الحمل
وتراقب تغيراتها ان كان للافضل فذلك خير
وقد تسامحها مع الوقت..
وان كان تصنعا فلن تستطيع الاستمرار
لابد انها ستخطئ..
كل شيء محتمل الا الخيانه
حتى من اعتاد الخيانه اتوقع
انه يستنكرها من طرفه الاخر
فكيف بانسان عاش على الطهر والعفاف!
انا مؤيده لك في قرارك
لكني كما سبق انصحك بالصبر سنه
تمنعها من الحمل..
وتدعو ربك
اللهم ان كانت خيرا لي فاصلح حالها
وان كانت شرا لي فاخلف لي بخير منها
والله سميع لمن دعاه.
|
جزاك الله خيراً أختي الكريمة على نصيحتك ولكن هل إمرأة بلغ عمرها الثالثة والعشرين تعتبر مراهقة ؟ لا أعتقد ... وأشكر لك مرورك وتعليقك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مغفرة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم، ادعوا الله ان يجعلك ذخرا للاسلام، فوالله اني رايت فيك نعم الرجل حفظك الله ورعاك
اخي في الله اولا لااااااااااا انصحك البتة في الطلاق وذلك بسبب ابنتك حفظها الله لك
اذا كنت لا تقدر التواصل مع زوجتك حسيا ومشاعريا لما فعتله بك ولا الومك
الا انني لا انصحك بالطلاق وذلك لقصة ساسردها لك
حدث بين زوجين قبل زمن طويل امر لا يعلمه احد وكان سببا في طلاقها ولكن الزوج آثر الستر والله اعلم الا انه طلقها
وكان لها بنتين وولد والله عاشوا حياة بائسة بسبب طلاق امهم المجهول فالناس وللاسف ليس لها الا التعليل وان لم يكن صحيحا، فألفوا عن امهم الحكايات الظالمة بالرغم من انها تزوجت ولكن ألسنة الناس لا تمل ولا تكل حتى وقتنا الحالي كبر الاولاد وتزوجوا وما زال من يهمس حولهم بفضيحة امهم (مع ان والدهم لم يصرح بفعلتها)
ولعل ما فعلته شيء قريب من فعلة زوجتك لا يصل الى حد الزنا الفعلي ولكن مع ذلك فالناس لا يرحمون
لذلك اخي اشير عليك بالزواج من اخرى مع ابقائها وخصوصا انك استنفذت جميع الحلول ولم يبق سوى الطلاق لان نفسك عافتها
وان تزوجت فاكمل معروفك ولا تخبر زوجتك او تلمح لها بفعلتها لان النساء كيدهن عظيم، واعدل بينهما
ولا تنس ان زوجتك قد تابت ولعل توبتها تكون صادقة وتكون لك في المستقبل خير امراة لسترك عليها وابقائها على ابنتها
ادعوا الله من كل قلبي ان يفرج همك ويعوضك خيرا عاجلا غير آجل
|
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته ... وجزاك الله خيراً على سرد هذه القصة وزوجتي رغم ما فعلته بي فلا أريدها عند طلاقها لا قدر الله مني أن تمر بمثل هذه الحالة التي ذكرتيها فمهما كانت الأسباب فهي تبقى زوجة أبنتي وما يعيبها قد يعيب أبنتي وهذا لا أرضاه البتة ... وفكرة الطلاق حاضرة بقوة لدي وما طرحي لهذا الموضوع إلا للبحث عن مخرج آخر غيره لعل هناك أمر يخفى علي وغيري يعلمه ... وبالنسبة لفكرة الزوجة الثانية هي فكرة راودتني فترة ثم سرعان ما اختفت فرجل متوسط الحال مثل حالي لا يقوى على فتح بيتين في آن واحد فالحياة أصبحت مادية وصعبة كما تعلم ... وأشكر لك مرورك وتعليقك
ملاحظة : ما كتب باللون الأحمر هو ما خطه كيبوردي رداً على الأخوة والأخوات الأفاضل