1) أنا أعذرها باتصالها على والدها.. فهي رأت أنها بحاجة لحماية أحد أهلها "والدها".. فلا بد من الاتصال عليه.
2) لا بأس بأن تختار أحد أعمامك الثقات بشرط أن يكون ذكياً واسع الصدر حليماً متحدثاً جريئاً.
3) طبق يا نواف ما قلته لك.. ودعني أتابع معك إن شئت هذا لعل الله يوفقنا معاً.
4) الزم وكرر ما يلي:
أ- قوله تعالى (وَأَلّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأرْضِ جَمِيعاً مّآ أَلّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنّ اللّهَ أَلّفَ بَيْنَهُمْ إِنّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ).
ب- قوله تعالى (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لّتَسْكُنُوَاْ إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مّوَدّةً وَرَحْمَةً).
ت- قوله تعالى (أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).
ث- قوله تعالى (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي)
ج- (لا حول ولا قوة إلا بالله).
ح- أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.. مع الاستغفار والتسبيح.
خ- أكثر من صلاة النوافل.
د- ادعي لزوجتك بالهداية والصلاح.