لماذا لا تفكري بأن ما تقومين به هو ما يُحسّن صحتك؟
بحيث تقل المشاكل بينك وبين زوجك وهكذا ترتاحين نفسياًّ
كل ما عليك فعله الآن هو أن تعوضي ذلك النقص الذي تشعرين به بالقيام بكل ما تحبينه وممارسة هواياتك والخروج من البيت إما للعمل أو لأخذ دورات ومحاضرات تفيدك لتطوير شخصيتك
لا تجعلي اهتمامك محصور فقط به أو تجعلينه كالعكبة التي تدورين حولها ولا أقصد هنا أن تجعلينه يهتم بك
وإنما أنت اهتمي بنفسك واعشقي نفسك وازني بينك وبينه ولا تظلمي ذاتك وإنما أعطي كل ذي حقٍّ حقه
وصدقيني حينها عندما يجد بأنك تحبين نفسك هو الذي سيجري ورائك
أنا حالياً أسير حياتي بالشكل الذي يرغب فيه زوجي.لكن أسأل نفسي كلما صرت لوحدي.لماذا لا أكون كما أرغب؟ لماذا علي الرضا،و لا يمكنني الانتقاد أو مناقشة ما هو ممنوع علي!لماذا أتكلم في شيء لن يتغير إلاّ وقد حملت النفوس ما حملت!
هذا ما أفكر فيه و لهذا كتبت هنا.