رد : جوابكم الصريح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
				
				
				
			
			
			
				
				
	اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماري برازيلي
					  
				 
				رااايي وبكل صراحه00 
الغيرة هي إحساس من أحاسيس العاطفة وهي شعور طبيعي في وجدان كـل شخص ولكن إذا ازداد هذا الشعور وأثر علي فكر الإنسان بدون مبرر معقول وإعاقة عن حياته الطبيعية أصبح شعوراً مرضياً . 
 
وتحدث الغيرة المرضية في الأسرة عندما يكون أحد الزوجين مصابا بالشخصية الشكاكة .. حيث يعاني من ضعف الشخصية وعدم الانسجام العاطفي والشك في سلوك من حوله ،حيث يسقط ضعفه علي الآخرين ويتهمهم بالخيانة ...كذلك فإن ضعف النواحي الجنسية من ضمن عوامل الغيرة المرضية .  
اذا كان زوجك فعلا من هذي النوعيه انه يغير من المحارم والتلفاز فعلا الله يعينك بس بجد تعب نفسي لكي بس حاولي تناقشيه تكلميه انه مافي داعي لكذا يغار من محاضرات او برامج تلفزيونيه على اي اساس00 
تحيااااتي 
			
		 | 
	
	
 نورتي ياسمار 
لا مااحس ان عنده ضعف شخصيه الحمد لله واثق 
الشك كان فيه اشوي وكان يراقب 
لكن الحمد لله مالقى شي 
توقف عن الشك من تفتيش الهاتف وووو
قلت له والله شوف انا ما اخاف الا من ربي وانت خذ راحتك عالاخر
وبالفعل فتره وبعدها الحمد لله ترك الشك
لكن والله يا سمار كنت انجرح جرح ما يعلم بيه الا ربي 
الشيء الثاني ما عنده مشاكل في الج....................س
ناقشته يا عمري وقتله انت اتضيق علي 
والله يا سمار انا من قبل زواجي وانا بعيده عن الافلام والاغاني و............
يعني ما عمري حطيت في بالي هذا الشي 
سبحان الله والله ماني لاقيه تفسير واضح
نشره اخبار كلها دم وامور تقهر مع العلم اذا كانت مذيعه 
ماكان يرفض لا عادي لكن هم يستقبلو ضيوف او يكلمونهم باهاتف والكمرا عليهم
ينجن جنونه مرات يطفي التلفاز ومرات انا اهرب لاي مكان المطبخ مثلا لان اعرف غيرته 
ومرات.....
عموما انا احس اني مكبوته 
لا اسلم على الرجال ولا اتحدث معهم 
الا ذاك الطبيب 
ليش هل استحق كل هذا مع العلم انه للان مازال غاضب وزعلان الله يفرج علي بس
			 
			
			
			
			
			
			
				
					__________________
					أما والله لو علم الأنام *** لِما خلقوا لما هجعوا وناموا
لقد خُلِقوا لأمر لو رأته *** عيون قلوبهم تاهوا وهاموا
ممات ثم قبرٌ ثمّ حشرٌ *** وتوبيخٌ وأهوالٌ عظامُ
ليوم الحشر قد عمِلت رجال ***فصَلَّوْا من مخافته وصاموا
ونحن إذا أُمرنا أو نُهينا *** كأهل الكهف أيقاظٌ نيام