رد : مَكْسُورَةْ...
نوف...
عندما قرأت ردك الاول ... كنت في مكتبي أستعد للذهاب للقاعة لإلقاء محاضرة...
ردك صفعني... لأمس إحساسي بشكل غريب.. لم افكر يومًا كيف ستكون ردة فعلي...
عندما ينجب من ظننته أب أولادي ... من امرأة اخرى..
وفي طريقي للمحاضرة كنت أحبس دموعي التي امتلأت بها عيوني...
في مشهد درامي... كنت أراه في الأفلام وابتسم غير مصدقة...
وفي المحاضرة ... كنت اشرح من هنا... واتخيل الموقف من هنا....
وأدعو ... يارب لطفگ بي... فأنت تعرف قلبي... لا يحتمل الكثير...
لا تخافي يانوف علي... سأصحو يومًا ما....
بانتظار عودتگ...