اين نقمه تتحدثين عنها

لماذا حرف القضيه من قضيه فكريه الى قضيه حقد وتشفي

اذا ذكرنا شي وقعت اكثر النساء فيه من كفران العشير وحذرهن الرسول عليه السلام منه

نكون حاقدين

سبحانك هذا بهتان عظيم

لا ادري باي منطق تتحدثون

اراكم تعودتم على دغدغة العواطف وكيل المديح وبث المظلوميه

واذا كان عند المرأه هم لا مظلوميه فعليها ان تتجه الى الله بالدعاء
بدون اتهام للرجل او ادعاء المظلوميه او ان الرجل هو المسؤل

فاول حل للخطاء هو الاعتراف فيه ثم التوجه الى الله بالدعاء

والتخطيط السليم في حله وتجاوزه

اترككم مع هذا المقطع للمنشد سلوم سلوم وهو هديه لكل مهوم

بشرط ان لايكون الاخرون شماعه لاخطائه