ببساطة لان الاب يتعامل مع زوجة الابن بعقلانية بعيدا عن العواطف
فلا يتدخل في مالا يخصه و لا يحكم بعواطفه
يزوج ابنه و يرميه
بينما الام (الحماة ) امراة في نهاية المطاف و عواطفها تغلبها
فتجدها تغار من طريقة المعاملة بين ابنها و زوجته
تجدها تتدخل في خصوصياتهم .. بغرض مساعدتهم و تعرض خدماتها
وفي اغلب الاحيان ليس بيدها ولكن لانها ام ..تشعر انها يجب ان تساعد كل من حولها
وان يكون الكل تحت جناحها .. رافضة فكرة ان ابنها لم يعد يحتاجها الان و ان له زوجه
تقوم بواجباته